صبآإحـٍـٍـٍـكَ سـٍـٍـكرُ زيآإدهـٍـٍ

السسسَـلَآمْ علِيكُم وؤرَحمَـةْ اللهْ تعَـآلَـىَ وبركَـآتهْ ,

هلَآإ وغلى وألفْ مرحبآ يا الحلوهْ ,’

ششلونجْ ؟ ششخبَـآرجْ ؟ مبروووك الإجآزهْ يى أخيتِي ~

واللهْ مآبعرفْ وششش أقوؤلْ موضوعْ خآرقْ ,

وتسسسلمينْ ع الموضوع الحلو ,

والله أنكِ مبدعهْ بكثل ششِي ماشاء الله عليكِ ,

تنسسِيقْ حلو وموضوعْ رآئعْ اكثييييرْ ,

الكلمآت تعجزْ عن وصفْ روعتكِ أختِي الغآليَـةْ ,

وتسسلمينْ لأنكِ فكرتِي فينآ يى أحلىْ مديرَةْ ,

كُلكِ ذوؤقْ وكُل الكلمآتْ مآتسوىَ ششِي قدآمكِ ~

الفكرة كششششخهْ واللهْ


يسسسلمو إيديكِ يآ متميزةْ ومبدعهْ

واللهْ كُل شششِي مآرح يوفِي بحقكِ ~



آسسِف ع ردِي البسسِيطْ ,

دمتِ في أمان الله ورعآيتهْ ~

’
.


وراح احكي الحكاية واضع الصور في الرد القادم

انطلقنا من سوسة الى الجنوب التونسي حيث توجد مدينة توزر على الساعة التاسعة ليلا وكانت الاجواء رائعة لاكن في شيئ غريبا فاطمة اختي مو هارجة معنا وايش فيها اول مرة متعودة انها تكون هارجة اكثر من اللازم حتى انها تكاد تجذب قطعة من السماء
ياترى ايش فيها كانت في قبل الانطلاق سعيدة بحذائها الجديد,وبدأ فيا الفضول يدفعني للاطلاع على الامر فسألتها : ايش فيك ؟ ليش انت حزينة ؟
فردت : وانت لازم تعرفي الامر وتحشرين انفك في الحكاية !؟ ايش دخلك ؟
بكل خوف قلت لها : دخلت من الباب وراح اخرج من الشباك بس بعدما ما اعرف الحكاية ما راح اسيبك
-ليش انت فضولية لهذرجة ؟
- لان الفضول احدى هواياتي وهل ترا مانع
- نعم بالتأكيد اذن اغمض عينيك حتى لا ترى المانع
- لماذا انت ضامرة الى هذه الدرجة ؟
- لان الضمار يقطر من شفتي
-حسنا امسحه احسن لك
- لا املك منديل
-تفضلي منديلي
- لا شكر فمنديلك عفن
- والان ايش المطلوب؟
- بعد اذنك يا انسة فاطمة ممكن اعرف ايش فيك
- لا لااقدر
- اوكي راح اكمل معك الضمار والفضول ...
- لا برب لا خلاص راح اقول لك
- في الحقيقة الحذاء يؤلمني فهو كما تعرفين لم اجد مقاسي لاكنني اشتريت مقاسا اصغر مني حتى لا اكون من دون حذاء جديد
- لاكن هل تقدرين على المشي
- ما اعرف !
وفي الساعة الثالثة وصلنا الى توزر ورحنا اولل شيئ الى مطعم صغير
بس فاطمة ما قدرت تمشي فحاولت ان لا تلفت انتباه الاخرين
لاكن كل شخص يمر ينظر اليها كيف تمشي بغرابة
حتى صاحبة المقهى صارت تنظر اليها ثم تضحك فقالت لها فاطمة :
وايش فيك تراني امامك مهرج
- فقالت لها :
ولا شيئ تذكرت امر مضحك
لاكن اختي لم تصدقها وقالت ايش هالمصيبة يا رب فقال ابويا :
خلينا نروح للاسواق حتى نشتري لها حذاء اخر من هنا
فانطلقنا اتجاه الاسواق بس الاسواق مازات ما فتحت
انها الساعة الرابعة صباحا فانتظرنا ساعة اخرى حتى فتحت المحلات ومن هناك اشترت حذاء اخر وغيرت حذائها
ومن بعد اكملنا التجول وبقينا هانك ثلاث ايام في نزل قصر الجريد وبعدين عدنا